يتم الطلاق وتعتقد المطلقة أنها أنهت فصلاً من المعاناة والألم, ترتاح نوعاً ما ويكون طلاقها حلاً لبعض المشاكل التي ما تلبث أن تعود إلى مسرح الحياة حين تفكر هذه المطلقة بالزواج مرة أخرى، فتدخل في دوامة من الحيرة والقلق لأن التجربة السابقة كفيلة أن تلقي بظلالها على التجربة الثانية.
وتظل المطلقة متوجسة من فشل التجربة الثانية لذلك نراها تتأنى في اختيار شريك الحياة، لكن رغم ذلك يكون قرارها بالارتباط صعباً والأصعب حجم التنازلات المفترض تقديمها من جهتها.
فكيف تختار المطلقة زوجها الثاني؟ وما هي الأسس التي تراعيها كي لا تفشل مرة أخرى؟ وما هي التنازلات التي تضحي بها من أجل أن تضمن عدم فشل التجربة الثانية؟ خاصة وأننا نعيش في مجتمع لا يرحم المرأة وتعدد طلاقها وزيجاتها، التقرير التالي يعالج هذه القضايا.
ممكن اذا عندك قروب واتس
ردحذفممكن اضافة00967715475384
اناساهرابغي زوج مره ثانيه ا
ردحذف